منتديــات لقـــاء الاحبــــــة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديــات لقـــاء الاحبــــــة

ملتقى كل الاحباب
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 أشهـــــر القـــــرود

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
@الرائـــد@
IiI المديــر العــام IiI
IiI المديــر العــام IiI
@الرائـــد@


ذكر
عدد الرسائل : 47
العمر : 44
البلد : اجمل بلد واحلى بلد في العالم
المزاج : مرتاح
تاريخ التسجيل : 25/01/2008

أشهـــــر القـــــرود Empty
مُساهمةموضوع: أشهـــــر القـــــرود   أشهـــــر القـــــرود I_icon_minitimeالثلاثاء يناير 29, 2008 12:28 pm

أشهـــــر القـــــرود


1- سجوين :


يستوطن الغابات على الساحل الشرقي من أمريكا الجنوبية .

ويتميز بوجود خصلة من الشعر على كل من ناحيتي مؤخرة الجبهة ، كما أن حافة الأذن الخارجية مكسوة بالشعر .

ويبلغ طول الجسم من طرف الخطم حتى قاعدة الذنب

22- 27 سم ، بينما يترواح طول الذنب وحده بين

33 - 35 سم .

وهو حيوان رشيق ناعم الفراء الذي يغلب فيه اللون الأسود والأبيض والأصفر الصدأي .



2- تمارين ذو طاقية :

يستوطن الشرق من كولومبيا .

ويتميز ببياض الأجزاء السفلي والأطراف وخاصة بطاقية بيضاء طويلة الشعر على الرأس .


3- المكاك :
يستوطن هذا الجنس بأنواعه الكثيرة ماعدا واحدا الجنوب الشرقي من آسيا .

ولفظ المكاك مشتق من كلمة برتغالية ومعناها قرد .

ويتميز هذا الجنس بأجسام قوية والأطراف متوسطة الطول وتظلل العينين بعظام بارزة .

والخطم أكثر بروزا منه في السعادين ، والذقن غليظ ، وإبهام اليد قصيرة بينما القدم بادية الطول وعليها مخالب عريضة .

والمقعد على الإلية متسع ظاهر وقد يكون الذنب طويلا حتى يبلغ طول الجسم أو قصيرا ضامرا .

ويوجد أحيانا مفرق على شعر الرأس ، وللضرس الأخير من الفك الأسفل نتوءات .

ومدة الحمل سبعة أشهر .


4- البابون :
ويطلق عليه العامة اسم السعدان أو قرد السعدان .
ويتميز برأس مستدير قصير الخطم .

جسمه خفيف .

أطرافه الأمامية أقصر من الخلفية .

الذيل طويل .

الأكياس الصدغية موجودة .

وهو النوع الوحيد من القردة الموجود في المملكة ويسمى البابون العربي أو قرد السعدان أو الرباح .

ويتميز بوجه أحمر وبشعر مفترق على الجانبين في الرأس .

والذكر أكبر من الأنثى وله شعر كثيف على الرأس .

والجسم عموما مغطى بشعر طويل فيما عدا الأرداف التي تكون غالبا ذوات ألون براقة حمراء وخاصة في الأنثى في فصل التزاوج .

البابون يعيش في مجموعات كبيرة تصل إلى أكثر من مئة قرد .

وفي هذه المجموعات تكون الأنثى تابعة للذكر .

ويقود كل مجموعة ذكر واحد .

ولقردة البابون أنياب قوية وهي متنوعة الغذاء .

ويتكون غذاؤها أساسا من الفواكه والحشرات وصغار الزواحف وبعض الأحيان صغار الثدييات .

والنوع هذا من البابون يستوطن الأجزاء الشرقية من أفريقيا مثل الصومال والسودان والحبشة ، كما يستوطن غرب الجزيرة العربية .

بما فيها اليمن والمنطقة الجنوبية والغربية من المملكة .

والمنطقة الجنوبية مشهورة بتواجد هذه القرود حتى أصبحت من المناظر المألوفة لأي قاصد للمنطقة .

وجميع السجلات أظهرت أن هذه القرود موجودة في المنطقة الجنوبية من جنوب أبها الحدود السعودية اليمنية حتى مدينة الطائف .

وهي منتشرة بكثرة في الجبال في هذه المنطقة .

وجميع الدارسين على هذه القرود اتفقوا على أن آخر حدود لانتشار القرود شمالا هي منطقة الطائف .

حيث أن القرود منتشرة حتى بالقرب من المدينة المنورة على بعد 150 كم من المدينة المنورة وهي تعيش في الجبال والوديان التي يكون بها ماء مستديم أو شبه مستديم لأن القرود تحتاج إلى الجبال لتنام في أعالي هذه الجبال لتحمي نفسها من خطر الأعداء المفترسين مثل النمور والفهود والتي لا تستطيع تسلق هذه الجبال .

كما تحتاج إلى الوديان القريبة من الجبال لكي تشرب منها لأنها تحتاج إلى الماء مثل أي حيوان آخر .

وهي الآن منتشرة في أودية مثل وادي الأكحل

من المدينة المنورة ووادي مرواني ووادي ستارة والتي يمر منها طريق مكة المدينة السريع .

تعتبر القرود في الوقت الحالي من الحيوانات الضارة للمزارع حيث تقوم مجموعات كبيرة منها بالهجوم على المزارع الخاصة وأكل ثمارها وتدميرها تماما .

كما أنها تسبب الأمراض للإنسان بطريقة مباشرة أو غير مباشرة .

وازدادت مساحة انتشارها كما ازدادت أعدادها بصورة كبيرة ويعتقد أن هذه الزيادة العددية نتجت من عدم وجود أعداء طبيعيين لها مثل الفهود والنمور ولكن هذه الفهود والنمور قضى عليها الإنسان في المنطقة وبالتالي لم يعد للقرود أعداء طبيعيين .

كما أنه من المعتقد أن الإنسان نفسه اعتدى على بيئاتها الطبيعية حيث سكن في مناطق تواجدها وأنشأ الطرق والجسور .

كما أن هذه القرود اعتادت على الناس الذين يرمون إليها بأنواع الأطعمة والفواكه وصارت هناك ألفة وعدم خوف من الناس .

وأعتقد أن الوقت قد حان للحد من انتشار وتزايد أعداد هذه القرود بطرق علمية مدروسة .

وفي نفس الوقت يجب علينا أن نحافظ عليها من الانقراض .


5- الشمبانزي :
يستوطن أفريقيا ، ويغلب عليه السواد ، كما أن التشابه بين الغوريلا والشمبانزي أوضح وأكبر منه بينهما وبين الأورانج أوتان .
والشمبانزي أصغر وأضعف الجنسين الإفريقيين ، وهو المعروف المشهور في حدائق الحيوان ، وهو أقصر ذراعا وأطول ساقا من الأورانج أوتان ، إذ لا يتعدى طول الأذرع ما تحت الركبة بقليل .

ويبلغ طول الذكر البالغ حوالي 130 سنتيمترا .

والأنف منبسط قليل البروز ، وفتحتا الأنف مائلتان مقوستان تكونان معا شبه هلال ، والشفة العليا ذات ثنيات كبيرة طويلة ، والسفلى بارزة كمثيلاتها في الغوريلا والشفتان متحركتان يمكن مدهما إلى الأمام .
والعين كبيرة بنية ، والأذن أقل اكتمالا ومقوسة إلى الأمام ، ولكنها تشبه بشحمتها أذن الإنسان .

ويمشي الشمبانزي على أطرافه الأربعة بحيث يطبق أصابع اليد ويطأ الأرض بظهرها وكذلك يمشي برجليه أو ربما يطأ الأرض بباطنهما ، وهو لا يستطيع أن يقف منتصب القامة وقتا طويلا ، وفي أثناء ذلك يضع يديه فوق الرأس المائل إلى الخلف قليلا كأنما يحاول بذلك أن يحفظ توازن الجسم .
والشعر خفيف نسبيا وخاصة على الصدر والبطن ، وليس مجعدا وهو طويل على الكتفين والظهر ، ولونه الأساسي أسود قاتم .

وقد يكون الرأس من أعلى ومن الأمام مكسوا بالشعر الذي يكون في هذه الحالة مفترقا عند وسطه ، كما قد يكون الرأس أصلع .

والأجزاء العارية من الشعر وهي الوجه وراحة اليد وباطن القدم قد تكون فاتحة أو داكنة ، ولكن الغالب أن تكون منطقة العين داكنة ، ومنطقة الخطم فاتحة .

وعلى راحة اليد وباطن القدم بقع داكنة وأخرى فاتحة .

يستوطن الشمبانزي غينيا العليا والسفلى وما وراءها من سيراليون حتى الكنغو وتمتد مواطنه إلى مناطق البحيرات في قلب أفريقيا .

ويأوي الشمبانزي إلى الغابات القريبة من الأنهار والسواحل كما يأوي إلى الجبال .

ويعيش أزواجا في أسر وجماعات .

وهي تتجنب ما استطاعت مساكن الإنسان ، وتبني أعشاشها على الأشجار .

والشمبانزي لا يستقر في مكان بعينه ، بل يغير العش دائما تبعا للبحث عن الغذاء أو لأسباب أخرى وفق طبيعة الظروف والأحوال .

ويبلغ وزن الصغير حوالي 4 كيلو جرامات عند مولده ، ويعاني طفل الشمبانزي عندما تنبت أسنانه ما يعانيه طفل الإنسان من ظواهر مرضية ، ويكثر من وضع الأصابع في الفم .

وفي سن 8 سنوات يكتمل نضوج الإناث جنسيا ، ويتأخر ظهور البلوغ في الذكور إلى حوالي أربع سنوات من الإناث فلا يبلغه الذكر إلا في السنة الثانية عشرة من عمره .

والشمبانزي هو أكثر أجناس القردة العليا التي تعرفها حدائق الحيوان ويعمر في الأسر في أفريقيا وفي مواطنه بوجه خاص عشرين عاما وأكثر .

وهو قابل للتدريب إلى درجة بالغة حتى ليظنه مدربه إنسانا فهو يحذق تقليد كل ما يراه ، ويستطيع أن يتعلم ويعمل كل ما تمكنه طبيعته وتكوين أعضائه من تعلمه وعمله ، ويأتي بكل ما يطلب منه في تؤده .

ويضم هذا الجنس أنواعا عديدة .

والشمبانزي لا يوجد في المملكة العربية السعودية حيث يعتبر هذا الحيوان إفريقيا .

6- الغوريلا :
تتميز الغوريلا عن الشمبانزي بأن الأذرع أطول بالنسبة لأجسامها وكذلك السيقان ، ويد الغوريلا أكثر أيدي القردة العليا شبها بيد الإنسان ، إذ لها أعرض راحة وأقصر أصابع وأكبر إبهام بينها جميعا .

والقدم معد للتسلق إلا أن باطنه القصير العريض وعقبه القوي ينمان على أن الغوريلا تمضي أوقاتا طويلة فوق الأرض ، وأنها عند المشي تطأ الأرض بكل باطن القدم .

ذكر الغوريلا ماردا جبارا ذو عضلات ضخمة كعضلات المصارعين ، فيصل وزنه أحيانا إلى 250 كجم ، وطوله إلى مترين من مفرق الرأس حتى أصابع القدم .

وللذكور الكبيرة أسنان قوية وأنياب طويلة خطرة ، أما الأنثى فيعوزها كل ما ذكر من مظاهر التفوق في الحجم والقوة إذ هي لا تزيد على حجم الشمبانزي .

وأذن الغوريلا صغيرة وفتحات الأنف عريضة متسعة مقوسة إلى الخارج ، والشفاه أقل حركة وقابلية للامتداد ، والصدر عار من الشعر ، والأصابع عريضة قصيرة ، والشعر على الكتفين والقفا والفخذين متموج قليلا وفيما عدا ذلك فهو صلب طويل متجمع إلى خصل صغيرة .

ومقدم الوجه عار من الشعر ، وكذلك الأذن والأيدي والأقدام من الجوانب وحتى اتصال الأصابع .

ولون الأجزاء العارية أسود والأجزاء الباقية بنية محمرة داكنة .

والإناث أدكن لونا من الذكور ، والصغار لونها أسود باهت .

وكلما تقدم العمر بالغوريلا ازدادت الرمادية فيه .

وتستوطن الغوريلا حوض الكنغو حتى منابع النيل وبحيرة تشاد ، وشرقا حتى بحيرة تنجانيقا والجبال البركانية وبحيرة كيفو حيث يوجد صنف جبلي ، كما يستوطن الكمرون .

والغوريلا لا يهاجم الإنسان إلا محرجا مضطرا ولذلك يقول سكان هذه المناطق اتركوه في أمان يدعكم في سلام .

ويفضل الغوريلا الغابات قليلة الضوء كثيفة الأشجار ، ويعيش في نطاق الأسرة متجولا من مكان إلى مكان طلبا للغذاء .

والغوريلا فيما يتصل بالإدراك والقابلية للتدريب لا يكاد يختلف عن الشمبانزي بل لعله أكثر قابلية منه وأرهف إدراكا .

تحيااتي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://loved-ones.yoo7.com
 
أشهـــــر القـــــرود
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديــات لقـــاء الاحبــــــة :: المنتديات العامة :: منتدى الطبيعة والحيوان-
انتقل الى: